http://www.abna2masr.com/index.php/archives/343لا تحاكموا ابراهيم عيسى بل حاكموا رأس هذا النظام والذي جعل البلد مرهونة بارتفاع درجة حرارتة سواء من نزلة برد او اصابة أمعائه الغليظة أو الدقيقة بالامساك أو الاسهال
…والذي ورث هذه البلد بكل ثقلها … بخدعة الضربة الجوية وكأن المهنة العسكرية يجب أن يكافيء عليها بلهط البلد بكل ما فيها وربما يورثها أيضا الى فروع اسرته لأنه قام بهذا الواجب العسكري
مصيبة أمور كثيرة من المهازل التي تحصل هناك
منذ استلاب هذا البلد ومدة هذا الاستلاب
وعدم وجود مؤسسات فعلية وجدية
حتى استكثر أن يكون له ظل أو من ينوب عنه ( لأنه لم يجد من يملأ هذا الكرسي الا مؤخرته فقط )وتكريس كل مقاليدها في يد شخص واحد اذا أصابه وعكة صحية أو تعرض لحادث اعتداء هرب الخلق ورؤوس أموالهم وترنحت السفينة
بينما في الدول الراقية مات الرئيس أو أصابته داهية يأتي من يتسلم الأمر بيسر وسهولة
لأنها دولة مؤسسات والرئيس وكل الطاقم الحكومي يعمل على خدمة الشعب
وليس الشعب من يعمل على خدمتهو التسبيح والحمد بملكوته
حينما تصبح البلد بكل مقاديرها معلقة بشخص واحد
فما بال هذا الشخص الأوحد تخطى العمر الافتراضي بزماااااان
هل هناك بلد في الدنيا في هذا العصر تخرج زوجة الرئيس لتنفي الشائعة وتقول أن ( بعلها زي الفل ) ؟؟؟؟!!!!
لماذا لا يظهر هو نفسه لينفي هذا الأمر ؟؟؟ بل لماذا جهة الاختصاص الطبي لم تدلي بدلوها ؟؟
أليس هذا شيء يدعو الا الاستخفاف بحق المواطن العادي أن يعرف كيف تسير مقاليد حياتهما صفة زوجة الرئيس على المستوى الرسمي حتى تقوم بهذه المبادرة ؟؟؟
لماذا اختلطت الأمور بين الحياة الشخصية البحتة والحياة الرسمية ؟؟؟
ثم من هم هؤلاء المستثمرين المتكالبين على المحروسة وهم يعلمون علم اليقين
أن هذه البلد معلقة برقبة شخصوص الى حافة الخرف وانعدام حاسة السمع
الا أنهم مستثمرون من نوعية اللصوص وتجار الفرص الخسيسة
يبقى تستاهل البلد باللي يجرى لها
وقع على عريضة من اجل الافراج عن ابراهيم عيسى