قضية تعذيب مقيمين مصريين في زنزانة مباحث هجرة العاصمة بالكويت
=====================================================
أنا أقولك تفسيره ايه
الجبروت الحقير
وحينما يقال اذا لم تستح فافعل ما شئت
كنت أتابع القضية أمس في أكثر من مكان
واستمعت الى محمود سعد ... بالقناة المصرية وحواره مع السفير المصري بالكويت
النتيجة التي توصلت اليها
الغصة في الحلق
لأن مصر أخرجت من مكانتها ودورها الهام بهذا المكان الجغرافي بهذه الحقبة الزمنية بعدما
باع الكبير كل كرامة وكل عز كعارضة استربتيز رخيصة
ولم يبقى على جسدها شيء يذكر
آخر كلمة لمحمود سعد ألمح بطريقة ما أن هناك 2 أو 3 مليون مصري يعملون بهذه الكويت
طبعا هذا الرقم للتهويل واخراس من يتذمر
بمعنى اخرسوا واسكتوا ...هذا هو عصر البترول واللحاق بلقمة العيش
المدهونة بالقطران ..
وليس امامكم الا حل من حلين
اما الفقر والجوع والتشرد
أو المهانة والذل ولقمة عيش مشبعة بالقطران
وعلى المعترض أن يضرب نفسه بالبلطه
وبدلا أن يكون هناك عدالة اجتماعية بالكنانة ويستفيد من خيراتها كل من يحيى عليها
بدلا من هذه الفوارق الطبقية المرعبه
والتي أصبحت أكثر بملايين المرات مما كان عليه الأمر قبل ثورة يوليو ,,,, هناك من سيعترض على هذا الاسم
ولو أنك رجعت تاريخيا لهذه الحقبة تجد أن الشعب المصري بكل فئاته التفوا
حول هذه الثورة ,,, لاحتياجهم لتعديل الوضع العام بالبلد ...
لهذا نجحت بسهولة ويسر وبأقل الخسائر البشرية ...لم تجدها في أي تغيير سياسي اجتماعي واقتصادي شامل
في أي مكان أو زمان بهذه الكرة الأرضية
كلمة أخيرة
لماذا اصبح هناك من يتجرأ على المصري
لأن المصري مهان في بلده بشكل أصبح رمزا لانتهاك الآدمية
فلماذا تريد أن يحترمه الغريب اذاكان هو محتقر من القريب
=====================================================
أنا أقولك تفسيره ايه
الجبروت الحقير
وحينما يقال اذا لم تستح فافعل ما شئت
كنت أتابع القضية أمس في أكثر من مكان
واستمعت الى محمود سعد ... بالقناة المصرية وحواره مع السفير المصري بالكويت
النتيجة التي توصلت اليها
الغصة في الحلق
لأن مصر أخرجت من مكانتها ودورها الهام بهذا المكان الجغرافي بهذه الحقبة الزمنية بعدما
باع الكبير كل كرامة وكل عز كعارضة استربتيز رخيصة
ولم يبقى على جسدها شيء يذكر
آخر كلمة لمحمود سعد ألمح بطريقة ما أن هناك 2 أو 3 مليون مصري يعملون بهذه الكويت
طبعا هذا الرقم للتهويل واخراس من يتذمر
بمعنى اخرسوا واسكتوا ...هذا هو عصر البترول واللحاق بلقمة العيش
المدهونة بالقطران ..
وليس امامكم الا حل من حلين
اما الفقر والجوع والتشرد
أو المهانة والذل ولقمة عيش مشبعة بالقطران
وعلى المعترض أن يضرب نفسه بالبلطه
وبدلا أن يكون هناك عدالة اجتماعية بالكنانة ويستفيد من خيراتها كل من يحيى عليها
بدلا من هذه الفوارق الطبقية المرعبه
والتي أصبحت أكثر بملايين المرات مما كان عليه الأمر قبل ثورة يوليو ,,,, هناك من سيعترض على هذا الاسم
ولو أنك رجعت تاريخيا لهذه الحقبة تجد أن الشعب المصري بكل فئاته التفوا
حول هذه الثورة ,,, لاحتياجهم لتعديل الوضع العام بالبلد ...
لهذا نجحت بسهولة ويسر وبأقل الخسائر البشرية ...لم تجدها في أي تغيير سياسي اجتماعي واقتصادي شامل
في أي مكان أو زمان بهذه الكرة الأرضية
كلمة أخيرة
لماذا اصبح هناك من يتجرأ على المصري
لأن المصري مهان في بلده بشكل أصبح رمزا لانتهاك الآدمية
فلماذا تريد أن يحترمه الغريب اذاكان هو محتقر من القريب