بعدما وصلت ظاهرة التعذيب بمصر في أقسام البوليس بشكل واضح وجلي وتناولته كل منظمات حقوق الانسان
ومنظمة العفو الدولية ووسائل الاعلام الدولية
وبعدما أصبحت الجماهير ساخطة
وانتقل السخط الى تكوين تجمعات في الأماكن التي يحصل بها حالات تصل الى القتل العمد
بحذف بعض الذين وقعوا تحت قبضة جهاز الأمن النظام المصري من البلكونات من الطوابق العلوية للبناية على الأرض
اليابس وتزهق أرواحهم
بأن يتضافر مجموعة من المجتمع ضد قسم البوليس وكل رموز الأمن
أي أصبح الوضع ينذر بالخطر حينما يبادر التجمع الشعبي في حالة عداوة وانتقام مما ساهم بقتل
أحد أبناء هذا التجمع السكاني
وهذا القاتل والذي هو أساسا يقوم على حماية أمن وأمان المواطن
أصبح هو المتهم والمشار اليه بالعدو والقاتل الذي يعمل على ترويع المواطن
وبعدما تزايدت حوادث التعذيب والانتهاك الذي يصيب انسانيته وآدميته
انتقل الأمر من التعذيب وانتهاك الآدمية الى القذف من الأدوار العليا الى أن يتم قذف المواطن المعذب
لكي يموت خارج أسوار القسم حتى تخلى مسؤلية جهاز الأمن المحافظ على النظام السياسي وليس لحماية المواطن
وآخر هذا المسلسل العنفي من قبل حماة المواطن ضد هذا المواطن
هي وفاة صبي عمرة لا يتعدى 13 عاما كان قد عذب في قسم البوليس لانتزاع اعترافه ( بالسرقة )
وحيث أن التعذيب كان قاسي ولم يحتمل جسم هذا الطفل هذه السادية
أبلغوا أهله باستلامة وقام الأهل بتحويله الى المستشفى لوصول حالته الصحية للحرجة
الا أن هذا الطفل قد زهقت روحة في المستشفى
افتتاح الخط الساخن لعلاج ضحايا العنف
9/8/2007
أخى المواطن:
إذا تعرضت للتعذيب أو علمت بوقوعه لاحد أصدقائك أو جيرانك يمكنك الاتصال على أرقام الخط الساخن لمركز النديم للعلاج والتأهيل النفسى لضحايا العنف .
لن نكلفك إلا بداية المكالمة ثم نتصل بك فورا
خدمة الخط الساخن متوفرة على مدار 24 ساعة يوميا على الارقام التالية
0164004012 - 0164004013
ومنظمة العفو الدولية ووسائل الاعلام الدولية
وبعدما أصبحت الجماهير ساخطة
وانتقل السخط الى تكوين تجمعات في الأماكن التي يحصل بها حالات تصل الى القتل العمد
بحذف بعض الذين وقعوا تحت قبضة جهاز الأمن النظام المصري من البلكونات من الطوابق العلوية للبناية على الأرض
اليابس وتزهق أرواحهم
بأن يتضافر مجموعة من المجتمع ضد قسم البوليس وكل رموز الأمن
أي أصبح الوضع ينذر بالخطر حينما يبادر التجمع الشعبي في حالة عداوة وانتقام مما ساهم بقتل
أحد أبناء هذا التجمع السكاني
وهذا القاتل والذي هو أساسا يقوم على حماية أمن وأمان المواطن
أصبح هو المتهم والمشار اليه بالعدو والقاتل الذي يعمل على ترويع المواطن
وبعدما تزايدت حوادث التعذيب والانتهاك الذي يصيب انسانيته وآدميته
انتقل الأمر من التعذيب وانتهاك الآدمية الى القذف من الأدوار العليا الى أن يتم قذف المواطن المعذب
لكي يموت خارج أسوار القسم حتى تخلى مسؤلية جهاز الأمن المحافظ على النظام السياسي وليس لحماية المواطن
وآخر هذا المسلسل العنفي من قبل حماة المواطن ضد هذا المواطن
هي وفاة صبي عمرة لا يتعدى 13 عاما كان قد عذب في قسم البوليس لانتزاع اعترافه ( بالسرقة )
وحيث أن التعذيب كان قاسي ولم يحتمل جسم هذا الطفل هذه السادية
أبلغوا أهله باستلامة وقام الأهل بتحويله الى المستشفى لوصول حالته الصحية للحرجة
الا أن هذا الطفل قد زهقت روحة في المستشفى
افتتاح الخط الساخن لعلاج ضحايا العنف
9/8/2007
أخى المواطن:
إذا تعرضت للتعذيب أو علمت بوقوعه لاحد أصدقائك أو جيرانك يمكنك الاتصال على أرقام الخط الساخن لمركز النديم للعلاج والتأهيل النفسى لضحايا العنف .
لن نكلفك إلا بداية المكالمة ثم نتصل بك فورا
خدمة الخط الساخن متوفرة على مدار 24 ساعة يوميا على الارقام التالية
0164004012 - 0164004013
10 Comments:
بجد دعوه متازه في دوله ربنا يتوالنا فيها
لابد من انتشار الارقام دي
جزاكى الله خيرا
بجد مبادره كويسه اوى منك
ربنات يجعله فى ميزان حسناتك
جزاكى الله خيرا
بجد مبادره كويسه اوى منك
ربنات يجعله فى ميزان حسناتك
رائع جدا واضح انك همام جدا
التعذيب بقى عادي في الدولة من زمان
و بعض رجال الشرطة حالات نادرة لمجموعة من الأمراض و العقد النفسية المركبة
الجديد هو علنية هذه الوحشية و توجيها الى الناس الغلابة اللي ماشيين جنب الحيط
يعني الذل و الخنوع و السكوت على الظلم ما حماهمش من الظلم و الاهانة و التعذيب
الناس كانت عارفة ان اللي بيتعذب يا بيكون مجرم عتيد الإجرام و مسجل خطر
يا بيكون بيتكلم في السياسة و ده ألعن
لكن دلوقت الوحشية طالت كل الناس
و الغريب ان الضباط اللي بيعذبوا المعتقلين الوزارة بتكافئهم برحلات حج و عمرة
متدينيين قوي اسم الله
معك ياتامر
حتى تعود مصر حرة
بلا كلاب تنهش في أجساد مواطنيها
حلوة قوي فكرة الخط الساخن دي يا تامر
محتاجة نشر و دعوة اكثر من كده
معاك يا ريس حتى النهاية
تحياتي ليك جداً على فكرتك الإنسانية الجميلة وتحياتي لكل من ساهم في هذه الفكرة من الأصغر إلى الأكبر فيها
وبالنسبة بقى لإخواننا البعدة بتوع الشرطة فكل ظالم وليه نهاية زي ما كل حاجة في الدنيا ليها نهاية وإن شاء الله النهاية قريبة جداً
Post a Comment